أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة. alt="العونيون يُلهبون مواقع التواصل الاجتماعي بحملة تأييد لاصلاحات الوزير جبران باسيل"
الجمعة ٢٤ مايو ٢٠١٩
أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
وتخطت هذه الحملة ما تحمله بنود مشروع الموازنة التي أقرتها الحكومة حتى الآن من أثقال على المجتمع اللبناني، لتركّز على الورقة الإصلاحية التي طرحها باسيل في الجلسة الثانية عشرة لمجلس الوزراء.
لا شك أنّ هذه الحملة المنظمة، نجحت في تصوير التيار بأنّه يريد الإصلاح من دون غيره من المكوّنات السياسية في الحكومة، خصوصا تيار المستقبل والقوات اللبنانية وضمنا حركة أمل والحزب التقدمي الاشتراكي... فهل اقتصر هذا النجاح على "العونيين" فقط بإعادة شدّ عصبهم، أم أنّه شمل شريحة واسعة من اللبنانيين خصوصا الفئة المستقلة؟
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات