دعا رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الى التهدئة في ظل تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة الاميركية وايران. alt="وساطة عراقية على الخط المتوتر بين واشنطن وطهران"
الجمعة ١٤ يونيو ٢٠١٩
دعا رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الى التهدئة في ظل تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة الاميركية وايران.
واتصل عبد المهدي بوزير الخارجية الاميركية مايك بومبيو لهذه الغاية.
مكتب رئيس الوزراء العراقي كشف أنّهما بحثا تعزيز العلاقات الاميركية العراقية"وتبادلا وجهات النظر بشأن التطورات التي تشهدها المنطقة على خلفية الأزمة بين الولايات المتحدة الاميركية والجمهورية الإسلامية الايرانية"
وأضاف البيان أنّ بومبيو "أثنى على موقف العراق ودوره المتنامي وعلاقاته المتنوعة في محيطه العربي والإقليمي وسعيه للحفاظ علي الامن والاستقرار" وتجنب التصعيد.
وذكرت معلومات أنّ العراق يتوسط بين الجانبين الاميركي والإيراني لتطويق التوتر في الخليج.
وبذلك ينضم العراق الى وساطات دولية،يابانية والمانية وأوروبية،إضافة الى وساطة سلطنة عمان، بغية تأمين الهدوء في المنطقة.
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات