المحرر السياسي- القمة الأسقفية في بكركي تلتقي في لحظة حرجة، وتشير المعلومات الى أنّ ما دفع لانعقادها هو تنامي الانقسام الحزبي في الساحة المسيحية ما يذكّر بأيام سوداء. alt="اجتماع بكركي مهدّ له المطران عوده بالتصعيد ومباركة الحراك الشعبي"
الأربعاء ٢٣ أكتوبر ٢٠١٩
المحرر السياسي- القمة الأسقفية في بكركي تلتقي في لحظة حرجة، وتشير المعلومات الى أنّ ما دفع لانعقادها هو تنامي الانقسام الحزبي في الساحة المسيحية ما يذكّر بأيام سوداء.
الاجتماع الاستثنائي لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك ينعقد في بكركي في لحظة استثنائية على الصعيد الوطني
المطران عوده رفع السقف قبل دخوله الى الاجتماع معلنا مباركته التحرك الشبابي.
البطريرك الراعي سيكون في لحظة صعبة في التوفيق انطلاقا من توجهاته الوسطية التي يسير عليها في قيادته البطريركية.
المعلومات الأولية تشير الى تباعدات في أراء الأساقفة، لكنّ البيان الذي أعدّه البطريرك والمقربون منه سيشكل تقاطعات مهمه تلتقي عند نقطة واحدة:الاستماع الى صوت الشارع.
وينتظر الجميع ما اذا كان سيطلب صراحة استقالة الحكومة.
وتوقعت مصادر مطلعة أن يكون البيان الختامي قاسيا خصوصا في مواجهة الطبقة السياسية الحاكمة.
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات