المساهمة المشتركة لـبيبسيكو و S.M.L.C. سوف تدعم الصليب الأحمر اللبنانيّ ومستشفى رفيق الحريري الجامعيّ alt="200,000 دولار أمريكي للمساعدة على مكافحة أزمة الـكورونا "
الثلاثاء ١٤ أبريل ٢٠٢٠
تبرّعت شركة بيبسيكو الشركة العالمية للأغذية والمشروبات من خلال منشأتهاالخيريةمؤسسةبيبسيكو والشركة العصرية اللبنانية للتجارة ش.م.ل. (S.M.L.C)، الشركة المعبئة لمشروب بيبسي منذ عام 1952، بمبلغ 200,000 دولار أمريكي لصالح الصليب الأحمر اللبناني ومستشفى رفيق الحريري الجامعيّ لمساعدة أكثر الفئات تضرّراً جرّاء العزل الضروري الذي يسبّبه فيروس كورونا التاجي.
سوف يستخدم الصليب الأحمر اللبناني ومستشفى رفيق الحريري الجامعيّ هذا المبلغ لتوسيع قدرات أنظمة المعالجة والإغاثة. وسيتم ذلك من خلال الحصول على معدات الحماية الشخصية والمعدات الصحية لعملية الاستجابة، وتعبئة المتضررين من النقل الصحي العاجل، وكذلك التعاون مع مرافق الرعاية الصحية والدعم اللوجستي اللازم.
"إنّ شركة بيبسيكو ملتزمة بتقديم المساعدة للمجتمعات المحتاجة في جميع أنحاء المنطقة، وهذا لا يختلف في لبنان. نحن فخورون بدعم منظّمات حيوية مثل الصليب الأحمر اللبناني ومستشفى رفيق الحريري الجامعي الذي تعتبر جهودهم النموذجية حاسمة بالنسبة للكثيرين في جميع أنحاء البلاد. ننوّه بشجاعة هؤلاء الأفراد الذين يوفرون الراحة والشعور بالاستقرار خلال هذا الوقت العصيب." قال السيّد عامر الشيخ، رئيس ومدير عام بيبسيكو لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وباكستان.
في المناسبة أيضاً، علّق السيّد وليد عسّاف، رئيس شركةS.M.L.C.، على هذه المساهمة قائلاً: "لطالما كانت حماية البيئة ودعم المجتمعات الأكثر ضعفًا في أساس مبادراتنا في إطار المسؤوليّة الإجتماعيّة للشركات. نحن نؤمن أنّه من واجبنا أن نلعب دورًا فعّالًا وأن ندعم هؤلاء المتخصصين في الرعاية الصحية الذين يعرضون حياتهم للخطر بشكل يوميّ".
على الصعيد العالمي، تلتزم شركة بيبسيكو بتقديم أكثر من 45 مليون دولار للأشخاص والمجتمعات من حول العالم الذين تضرّروا بسبب فيروس كورونا ، من خلال توفير الدعم الإنسانيّ المحلي الحيوي وتوزيع أكثر من 50 مليون وجبة غذائية في جميع أنحاء العالم.
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات