عاد النشاط الى ميدان سباق الخيل في بيروت بعد توقف، حضر الفرسان غاب المراهنون. alt="عادت "جربوعا" الى سباق الخيل وغابت هتافات الجماهير"
الإثنين ٠٨ يونيو ٢٠٢٠
عاد النشاط الى ميدان سباق الخيل في بيروت بعد توقف، حضر الفرسان غاب المراهنون.
سباقات الخيل في بيروت استؤنفت آخر الأسبوع الماضي من دون جمهور اطلاقا.
نُظمت ثمانية سباقات يوم الخميس في المضمار من دون أن يُسمح للجمهور بالحضور أو المراهنة.
ويرى نبيل نصرالله، مدير عام ميدان سباق الخيل ببيروت، أن تلك لحظة سيئة في تاريخ المضمار الكبير الذي استضاف ملوكا ونجوم سينما في ستينيات القرن الماضي.
ويعتقد نصرالله أن المضمار بلا جمهور يكون في حالة "موات". ومع ذلك يرى أن استئناف السباقات مهم للحفاظ على استمراريتها في بيروت مشيرا إلى أنها لو توقفت في المدينة فقد لا تعود.
وقال "أكيد السبق بلا جمهور ميت، ما بتشوف شي ولا بتسمع حماس ولا بتشوف حدا ولا شي، السبق بلا جمهور. بس شفنا خبرة البلاد الأوروبية كلها، السباقات بلا جمهور بالوقت الحاضر. وإحنا مش أحسن من غيرنا وما فينا نخاطر بشي".
ويرى أنّ الوضع الاقتصادي السيئ أخطر من الحروب التي هدمت الميدان خلال الاجتياح الإسرائيلي بيروت العام ١٩٨٢، وخلال امتداد خطوط التماس في الحرب اللبنانية.
والتزم المشاركون في سباق الخيل بقرار وضع الكمامات وتعقيم أنفسهم قبل دخول المضمار، الذي ظل مغلقا لأكثر من شهرين بسبب كورونا.
وعلى الرغم من قرار التعبئة العامة ظل عاملون يقصدون المضمار للاهتمام بالخيل.
المصدر: وكالة رويترز
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات