. ليبانون تابلويد- تحديث خبر-في خطوة مهمة، مع انطلاق عهد الرئيس الأميركي جو بايدن، صدر موقف أميركي فرنسي مشترك يحدد خريطة الطريق للمساعدة الدولية للبنان alt="بيان مشترك أميركي فرنسي الأول من نوعه في عهد بايدن: توضيح خريطة الطريق لبنانيا ودوليا"
الخميس ٠٤ فبراير ٢٠٢١
. ليبانون تابلويد- تحديث خبر-في خطوة مهمة، مع انطلاق عهد الرئيس الأميركي جو بايدن، صدر موقف أميركي فرنسي مشترك يحدد خريطة الطريق للمساعدة الدولية للبنان
ويتضمن البيان المشترك، الذي حصلنا عليه، من الخارجية الأميركية في واشنطن، المطالب المعروفة دوليا من المنظومة الحاكمة.
تزامن صدور البيان مع موقفين للسفيرين الفرنسي والاوروبي في بيروت في ذكرى مرور ٦ أشهر على انفجار المرفأ.
الخارجية الأميركية وزعت البيان المشترك كالآتي: (ترجمة ليبانون تابلويد).
أصدر وزير خارجية الولايات المتحدة أنتوني ج. بلينكين ووزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان نص البيان التالي بمناسبة مرور ستة أشهر على حادثة ميناء بيروت.
النص:
"بعد ستة أشهر من الانفجار الذي وقع في 4 آب / أغسطس في مرفأ بيروت ، وتسبب في سقوط مئات الضحايا وأضرار كبيرة ، تؤكد فرنسا والولايات المتحدة دعمهما الكامل الذي لا لبس فيه للشعب اللبناني.
كما فعلنا منذ الانفجار ، بما في ذلك مع الأمم المتحدة وشركائنا والمجتمع المدني اللبناني في مؤتمري الدعم في 9 أغسطس و 2 ديسمبر ، ستواصل فرنسا والولايات المتحدة تقديم المساعدة العاجلة للشعب اللبناني ، بما في ذلك الصحة ، التعليم والإسكان والدعم الغذائي.
كما تتوقع فرنسا والولايات المتحدة نتائج سريعة في التحقيق في أسباب الانفجار. يجب أن يعمل نظام العدالة اللبناني بشفافية بعيدًا عن أي تدخل سياسي.
تؤكد ذكرى الستة أشهر لهذا الحدث المأساوي على الحاجة الملحة والحيوية لأصحاب المصلحة اللبنانيين للعمل بشكل نهائي على الالتزامات التي تعهدوا بها لتشكيل حكومة ذات مصداقية وفعالة ، وتمهيد الطريق لتنفيذ الإصلاحات اللازمة ، وفقًا تطلعات اللبنانيين. تظل مثل هذه الإجراءات الملموسة بالغة الأهمية لمشاركة فرنسا والولايات المتحدة وشركائهم الإقليميين والدوليين لتقديم دعم هيكلي إضافي طويل الأجل للبنان".
.حضر المغدور لقمان سليم في عظتي البطريرك الراعي والمطران عودة اللذين أجمعا على رفض اغتيال الرأي الآخر
.المحرر السياسي- خرج الجدل في تشكيل الحكومة بين جبهتي قصر بعبدا وبيت الوسط عن دائرة الاهتمام الشعبي ليتحوّل هذا الجدل الى "رفاهية سياسية" في زمن الانهيارات والانسدادات